الفل يبدأ من دمشق بياضه … أكيد و بدون نقاش
هذه أول زيارة لي …وهل أروع وأنقى من الشام ونسمات الشام وكل شي مرتبط بالشام
وأنا أقول أيضا تحية من القلب لشامنا الحبيبة دمشق الياسمين ..
لاشك انك نورتي الشام ,واهلا وسهلا فيكِ بأي وقت , فعلاً ليس هناك أروع من هوا الشام , من زهرها , من وردها وحيطانها وسماها
شكرا على كلماتك الجميلة
مرحبا بكِِ دوماً 🙂
صباح الشام الحبيبة 🙂
ياصديقي هذه أول زيارة لي لمدونة نسمات الشام . أنا بالشام ومن الشام . يعني فيك تقول شامية بامتياز أو خلينا نقول شامية للعظم . وتحديدا من القيمرية ….
على فكرة ريحة الياسمين عم تفوح من كل زاوية بالمدونة … ياصديقي زدنا عشقا وشغفا بست الدنيا كلها ((( الشام أو مدينة الياسمين ))))
أشكرك على الترحيب الحار ..
دمشق أرض الأحلام وحدائق الياسمين.. دمشق بوابة الدين والدنيا.. دمشق تفتح أبوابها للضيف وترد أعداءها بالسيف.. دمشق ذات الأبواب السبعة..والأنهار السبعة..دمشق المدينة الأميرة التي لاتشبهها المدن ..دمشق المرأة التقية النقية التي لاتبارح سجادة الصلاة..دمشق المرجة التي سجلت الشهداء والأبطال ..دمشق بردى الذي يغسل الياسمين والورد والذي يزف العشاق بالعراضة الشامية الخالدة..دمشق قاسيون المقدس الذي عايش الأنبياء والأتقياء..وبقي حارس دمشق الأمين يرد عنها الأذى عنها وتنام دمشق عند أقدامه هانئة مستقرة قريرة العين..دمشق الأزقة الدمشقية الملتوية والمتعانقة منازلها بالنقاء والمتشابكة نوافذها بالمودة ..
(صديقي …كنت قد قرأت هذه الكلمات الرائعة في وصف دمشق في ملحق عن صحيفة الوطن وسحرتني واحتفظت بها ..واليوم أحببت أن أنقلها إليكم وتتذوقوا روعة الوصف..)
جعلتني اسرح في بحر كلماتك مع عشقي دمشق , مع شوارعها التي تملأها الذكريات من من نحب , مع نسماتها التي تطهر النفس , مائها الذي يروي كل وريد وشريان في أجسادنا
دمشق جلال التاريخ وهيبة الماضي وشموخ العز والانفة والكبرياء دمشق الشام خيرة الله من ارضة يصطفي اليها خيرته من عباده، لك الله يادمشق كم تعلقت بك القلوب وكم مشى على ثراك الطاهر من الصحابة والائمة والعلماء والادباء والفضلاء والامراء كم نصرت من فاتح وكم انكسر على ابوابها من غازي كم جالت في قلوب محبيهانسماتها وفي مخيلاتهم جمالها وبهاؤها واشجارها وزهورها كم اعز الله بها الاسلام واهلة واذل بها الشرك واهله دمشق عاصمة الدنيا واقدم مدنها ،عاصمة بني اميه الامراء العظام والنبلاء الكرام اهل الفضل والجهاد والسياسة والدين عندماضاقت بهم الدنيا هاجروا ولم يهجروا دمشق واقاموها في قلوبهم وفي بلاد الاندلس نسخة اخرى للشام وإن كانت لا تغني عن الشام شيئافلا يغني عن الشام شيئا وإن عظم وليس لاحد غنى عن الشام حفظهاالله وتكفل بها” إن الله تكفل لي بالشام واهله”
نسمات الشام 
الفل يبدأ من دمشق بياضه … أكيد و بدون نقاش
هذه أول زيارة لي …وهل أروع وأنقى من الشام ونسمات الشام وكل شي مرتبط بالشام
وأنا أقول أيضا تحية من القلب لشامنا الحبيبة دمشق الياسمين ..
لاشك انك نورتي الشام ,واهلا وسهلا فيكِ بأي وقت , فعلاً ليس هناك أروع من هوا الشام , من زهرها , من وردها وحيطانها وسماها
شكرا على كلماتك الجميلة
مرحبا بكِِ دوماً 🙂
صباح الشام الحبيبة 🙂
ياصديقي هذه أول زيارة لي لمدونة نسمات الشام . أنا بالشام ومن الشام . يعني فيك تقول شامية بامتياز أو خلينا نقول شامية للعظم . وتحديدا من القيمرية ….
على فكرة ريحة الياسمين عم تفوح من كل زاوية بالمدونة … ياصديقي زدنا عشقا وشغفا بست الدنيا كلها ((( الشام أو مدينة الياسمين ))))
أشكرك على الترحيب الحار ..
ربما من حظ دمشق أن تكون فيها شمس محبة للشام مثلك , مالي كتيير بعيد عنك لأني انا كمان من ” الشاغور” :), اهلا بكِ مجدداً زدتي المدونة سطوعاً صديقتي
دمشق أرض الأحلام وحدائق الياسمين.. دمشق بوابة الدين والدنيا.. دمشق تفتح أبوابها للضيف وترد أعداءها بالسيف.. دمشق ذات الأبواب السبعة..والأنهار السبعة..دمشق المدينة الأميرة التي لاتشبهها المدن ..دمشق المرأة التقية النقية التي لاتبارح سجادة الصلاة..دمشق المرجة التي سجلت الشهداء والأبطال ..دمشق بردى الذي يغسل الياسمين والورد والذي يزف العشاق بالعراضة الشامية الخالدة..دمشق قاسيون المقدس الذي عايش الأنبياء والأتقياء..وبقي حارس دمشق الأمين يرد عنها الأذى عنها وتنام دمشق عند أقدامه هانئة مستقرة قريرة العين..دمشق الأزقة الدمشقية الملتوية والمتعانقة منازلها بالنقاء والمتشابكة نوافذها بالمودة ..
(صديقي …كنت قد قرأت هذه الكلمات الرائعة في وصف دمشق في ملحق عن صحيفة الوطن وسحرتني واحتفظت بها ..واليوم أحببت أن أنقلها إليكم وتتذوقوا روعة الوصف..)
جعلتني اسرح في بحر كلماتك مع عشقي دمشق , مع شوارعها التي تملأها الذكريات من من نحب , مع نسماتها التي تطهر النفس , مائها الذي يروي كل وريد وشريان في أجسادنا
كلام شامي للعضم 🙂
منورة المدونة بوجود شمس:)
دمشق جلال التاريخ وهيبة الماضي وشموخ العز والانفة والكبرياء دمشق الشام خيرة الله من ارضة يصطفي اليها خيرته من عباده، لك الله يادمشق كم تعلقت بك القلوب وكم مشى على ثراك الطاهر من الصحابة والائمة والعلماء والادباء والفضلاء والامراء كم نصرت من فاتح وكم انكسر على ابوابها من غازي كم جالت في قلوب محبيهانسماتها وفي مخيلاتهم جمالها وبهاؤها واشجارها وزهورها كم اعز الله بها الاسلام واهلة واذل بها الشرك واهله دمشق عاصمة الدنيا واقدم مدنها ،عاصمة بني اميه الامراء العظام والنبلاء الكرام اهل الفضل والجهاد والسياسة والدين عندماضاقت بهم الدنيا هاجروا ولم يهجروا دمشق واقاموها في قلوبهم وفي بلاد الاندلس نسخة اخرى للشام وإن كانت لا تغني عن الشام شيئافلا يغني عن الشام شيئا وإن عظم وليس لاحد غنى عن الشام حفظهاالله وتكفل بها” إن الله تكفل لي بالشام واهله”
دمششششششششششششق اجمل بقاااااااااااع الارض
دمششششششششششششق جنة الله على ارضه
اللهم احمي الشششششششششام واهل الششششششششششام وكل اللي بيحيوا الششششششام
اشتاقك دمشق
صدقيني انا في دمشق ومشتاق لها
لم اعد اراها كما كنت لكنها ستعود بإن الله